“وجدت نفسي في تصميم وخياطة الملابس غير التقليدية؛ الخياطة بالنسبة لي هي تأمل ذاتي وما أحب أن أقوم به في الوقت الخاص بي”. 


هكذا عبرت تعزيز  حصائري عن شغفها وهوايتها التي اتجهت نحوها حيث أنها درست إدارة الأعمال لكنها فضلت تسخير وقتها في الهواية التي تحبها وهي خياطة الملابس. 


تقول تعزيز اعجاب الناس بهوايتي وما أصنع  هو ما دفعني وشجعني إلى إنشاء مشروعي  الصغير “نانا ازوت” والذي يحاول أن يلامس كل الأذواق التي تحب الأشياء المميزة واليدوية في المنطقة، ويعبر عن الهوية الليبية. 

ومن خلال تجربة تعزيز نستخلص أنه ليس هناك أي وقت متأخر لبداية تحقيق حلم ما تريده فقط ابدأ من الشغف.#قصتها

قصة وتصوير: 

مودة اسماعيل نانيس